أرشيف | 11:24 ص

10 أعوام على استشهاد القائد الوطني الكبير صخر حبش ” أبو نزار ” عضو اللجنة المركزية لحركة فتح .

30 أكتوبر

نقلا عن حركة التحرير الوطني الفلسطيني ” فتح “/الصفحة الرسمية يصادف اليوم الأربعاء 1-11-2009

الذكرى العاشره على رحيل القائد الكبير يحيى عبد السلام حبش (صخر حبش) أبو نزار.

ولد حبش عام 1939 في بيت دجن قضاء يافا، ثم عاش اللجوء وعائلته بعد الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين عام 1948. وحصل على شهادة الماجستير في الهندسة الجيولوجية من جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأميركية عام 1962، وعمل مسؤولاً لسلطة مصادر الطبيعة في الأردن، وكان من المؤسسين الأوائل لحركة ‘فتح’.

أسس حبش عام 1967 مؤسسة الأشبال والزهرات وكان عضواً في لجنة إقليم الأردن، وشارك في تأسيس إذاعة صوت فلسطين بالأردن.

انتقل بعد أحداث أيلول عام 1970 إلى لبنان وتقلد مواقع قيادية أبرزها معتمداً لإقليم لبنان وكذلك كان مساعداً للرئيس الراحل ياسر عرفات، وانتخب عضواً في المجلس الثوري لحركة ‘فتح’ في المؤتمر الرابع، وانتخب عام 1980 أميناً لسر المجلس، ثم انتخب في المؤتمر الخامس لحركة ‘فتح’ عضواً في اللجنة المركزية للحركة وتسلم مفوضية الشؤون الفكرية والدراسات.

كان الشهيد حبش متعدد المواهب والقدرات، درس الهندسة وكان ينظم الشعر ويبحر في الأدب والعلوم والفنون، وكان شغوفاً لحياة تتكامل فيها مكونات قدراته وشخصيته، يصقل ذاته بما يليق بلاجئ يبحث عن وطن.

اختير بعد انتخابه في اللجنة المركزية، خلال المؤتمر العام الخامس لحركة ‘فتح’ مفوضاً للتعبئة الفكرية، لتكون رحلته في عالم البحث وتوثيق تاريخ الثورة الفلسطينية و’فتح’.

بقي عضواً في المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية والمجلس الوطني الفلسطيني حتى استشهاده.

بذل حبش جهوداً كبيرة في مجال الوحدة الوطنية، وعزز التفاهم والتنسيق في إطار لجنة القوى الوطنية والإسلامية. وبقي مدافعاً شجاعاً عن المشروع الوطني، وعن الوحدة الوطنية والديمقراطية والحرية حتى الرمق الأخير من حياته.

كم احوجنا الى وحدة داخلية فتحاويه بهشتاغاتنا وبكل افعالنا وان تكون مركزيه

30 أكتوبر

كتب هشام ساق الله – انا أطالب الأخ القائد احمد حلس ابوماهر مفوض مكتب التعبئة والتنظيم بالمحافظات الجنوبية عضو اللجنة المركزية ان يوقف كل الفزعات وان يكون العمل التنظيمي عمل موحد وموجه بشكل تنظيمي مدروس وان تكون كل النشاطات مركزيه على كل المستويات الأقاليم والشبيبة والمراه والمكاتب الحركية والعمال وكل مفاصل الحركة فنحن مقبلين على مرحله صعبه تحتاج الى وحدة تنظيميه داخليه لاطار الشرعية اكثر من أي وقت سابق .
اصدار هشتاغ هنا او هناك والتعامل بعقلية الفزعات الفردية للأقاليم يجب ان يتم وقفها والتعامل بشكل مركزي فلا يجوز ان يبادر إقليم بعمل هشتاغ ويعلن عن فعالية جارة بنفس المدينة لا يعلم بها ولا يتم لا تنسيق معه حولها ولا يوجد أي إقليم يعرف القصة مش فزعات شخصيه المرحلة تحتاج الى عمل مركزي وحدوي لاطار الشرعية يوصل رساله تنظيميه داخل فتح وخارجها .
لا يجوز ان يتم تبني موقف غير مدروس وهشتاغ وشعار سياسي جاهزون ومستعدون هكذا اعتباطا دقاره بحركة حماس واتباع بدون دراسة وتقييم لسه الانتخابات ما بدت ونحن كل من ايده اله نحتاج الى وحدة تنظيميه ودراسة لكل شعار وموقف بشكل مركزي على مستوى اللجنة المركزيه والهيئة القيادية العليا ويتم تطبيقه بشكل جماعي .
قبل الحديث على اننا مستعدين وجاهزين ينبغي ان نوحد كل اطار الشرعية التنظيمية من شبيبه ومراه ومكاتب حركيه واقاليم ويتم تعزيزهم بكادر تنظيمي خارج اطار البكسه يكفينا انعزال ويكفينا استبعاد للكادر التنظيمي فنحن نمتلك كوادر وكفاءات خارج اطار البكسة التنظيمية يمكنهم ان ينتصروا لحركة فتح ويكونوا عناصر تعزيز .
وهناك من يعلن عن فعاليات وعصيان مدني من خارج قطاع غزه وهو يجلس في حضن زوجته ويرسلها عبر الانترنت بشبكات التواصل الاجتماعي وأبناء حركة فتح يعانوا من شطحاتهم ويتم استدعاءاتهم واعتقالهم وهناك معتقلين من أبناء حركة فتح على خلفية شطحة شخص اعلن عنها بدون وعي سياسي ولا تنظيمي نطالب بوقف تلك الشطحات .
اقولها الحرية لكل النشطاء الذين يتم اعتقالهم واستدعائهم من قبل أجهزة امن حركة حماس .