عامان على وقف تعاملي مع شركة جوال سيئة السيط والسمعه

25 أفريل

.

 

كتب هشام ساق الله – اثناء توجهي الى نادي اتحاد الشجاعيه الرياضي لتعبئة نموذج خاص بالشئون الاجتماعيه وتسليم اوراق من اجل مساعدة اصحاب البيوت التي هدمها الاحتلال وصلت ووضعت يدي في جيبي كي اقوم باتصال امام مقر النادي لم اجد جوالي وبدات اتصل به ولم يرد قمت بايقاف شريحتي حتى لايتم استخدامها بعد ان طلبت من شركة جوال تحديد جوالي ومساعدتي في العثور عليه اعتذروا ان الخدمه غير موجوده في قطاع غزه .

 

في التاسع والعشرين من نيسان ابريل 2015 اوقفت شريحتي بشكل مؤقت فانا على نظام الفاتوره منذ ان تاسست شركة جوال ويومها رميت جوال سيلكوم صهيوني وبدات بالتعامل مع شركة جوال كونها شركة وطنيه حاولت من خلال علاقاتي ان اتوصل مع شركة جوال الى اتفاق من خلال اصدقاء وتوجهت بعد فقداني لجوالي الى الشركه باسبوع ودفعت مبلغ 5281 شيكل وانهيت علاقتي بهذه الشركه سيئة السيط والسمعه .

 

عامان وانا اعطي نموذج حي لقدرة المواطن الفلسطيني على عدم التعامل مع شركة اتصالات رغم صعوبة الامر وخسران اشياء كثيره في التعاملات والتعامل والتواصل مع الاصدقاء فقد كان رقمي الذي استلمته من جوال عنواني في كل تعاملاتي الصحافيه والشخصيه والجميع يعرفه .

 

شركة جوال وادارتها في قطاع غزه اداره متغطرسه تتعامل مع المواطن الفلسطيني وخاصه معي بشكل عدائي فلم يتصل بي أي واحد منهم للجلوس والحل من الاخر لم اتلقى دعم من مؤسسات المجتمع المدني المستفيد من عطايا شركة جوال ولا من الجسم الصحافي الفلسطيني المستفيد من اعلانات شركة جوال ولا من أي جهه وبقيت وحدي رغم مسانده خلفيه من عدد كبير من كارهي جوال ومجموعة الاتصالات الذين لايستغنوا عن خدماتها المهمه .

 

ادارة شركة جوال ابتداء من مديرها العام حتى اصغر موظف في أي معرض من معارضها هم جميعا فشله في كيفية التعامل ووضع الحلول وتطبيق مايتعلموه من دورات في كيفية التعامل مع المواطنين في حالة الخلاف هذه الاداره الفاشله المتغطرسه التي تمارس سياسة الانتقام مني شخصيا بسبب ما اكتبه عن سوء خدمات شركة جوال ومجموعة الاتصالات الفلسطينيه هذه المجموعه المتغطرسه في مجلس ادارتها وموظفينها ابتداء من اللواء القائد الكبير الذي يريد ان يخرج الرئيس من بين الشباب .

 

عامان كامله استطعت ايجاد البديل لشركة ادارتها متغطرسه ومتعاليه في التعامل مع المواطنين من خلال شركة زين الاردنيه حيث استقبل وارسل واقوم بممارسة حياتي في التواصل مع المواطنين والاصدقاء رغم صعوبة التعامل واستخدم الهاتف الارضي لشركة الاتصالات الفلسطينيه فقد تضاعفت فواتيري الارضيه ولكن هذا ما استطيع فعله .

 

بانتظار البديل في عمل المشغل الاخر لجوال شركة الوطنيه ورؤية تعاملها مع المواطنين عليها ان تستفيد من تجربة شركة جوال وتتعامل مع المواطنين بشكل افضل واحترام اكثر وتوجد منافسه شريفه لصالح المواطن الذي ينتظر ان تعمل كي يجد بديل عن شركة جوال سيئة السيط والسمعه .

 

عامان والاداره السيئه في شركة جوال سواء بقطاع غزه او بالضفه الغربيه الذين يعيشوا حاله من الجبن في التعامل مع المواطنين واضعين نصب اعينهم سياسة الرشاوي والحلول العشائريه بالتعامل مع المعترضين اضافه لعدم وجود بديل متاح للمواطنين .

 

مجلس ادارة شركة بال تل يتوجب ان تقيل هؤلاء المدراء الفشله وتنتصر للمواطن الفلسطيني حتى لو كان مواطن واحد هو هشام ساق الله هكذا تفعل الشركات التي تحترم انفسها في التعامل مع المواطن على ان يستخدم الجميع منتجاتها .

 

مجموعه من المقالات كتبتها في يوم وقفي التعامل مع شركة جوال سيئة السيط والسمعه

 

اصدقائي الاعزاء انا لا امتلك الان جهاز جوال ولا شريحه

 

http://hosh.ps/?p=301832

 

 

 

مجموعة الاتصالات الفلسطينيه لصوص وحراميه ومستغلين بيمصوا دم الشعب وخاصه في غزه

 

http://hosh.ps/?p=301840

 

 

 

حسبي الله ونعم الوكيل على شركة جوال الي فقط بدها تربح

أضف تعليق